من الطائفية إلى دولة المواطنة، دفن التسويات العرجاء
بعد استعراض مخنصر من صور الحياة وفق النظام الطائفي، تبدو مسألة إلغاء الطائفية كمسار تحرر طويل مسار تحررٍ طويل يفرز قوى لا طائفية قادرة على تحرير التمثيل السياسي الشعبي من القيد الطائفي.
بعد استعراض مخنصر من صور الحياة وفق النظام الطائفي، تبدو مسألة إلغاء الطائفية كمسار تحرر طويل مسار تحررٍ طويل يفرز قوى لا طائفية قادرة على تحرير التمثيل السياسي الشعبي من القيد الطائفي.
ولعل المواطنية مشروعٌ لنوع جديد من ”الوطنية“ تعترف أنها قطرية بمعنى الانتماء إلى مجال جغرافي-تاريخي واحد من الشرق العربي. فتكون في لبنان، وطنية لبنانية حريصة على كينونتها وتاريخ مجتمعها الواحد المتعدد في انفتاحاته، وتبني الدولة المدنية العادلة والمجتمع على أسس انسانية نظيفة من المحسوبيات المذهبية.